مدرسة جميل بن خميس السعدي تضع بصمتها الإبداعية في معرض الشركات الطلابية
لقد شاركت شركة لمسات للتصميم الطلابية في معرض الشركات الطلابية
وذلك بمناسبة الأسبوع العالمي لريادة الأعمال..
وقد تم عرض جملة من الإبداعات الفنية واللمسات المتقنة في مجال التصميم
وقد تألقة أشكالها البراقة لتثري جنبات المعرض لِيُدْهِشَ الحدث وجوه الحضور
بجماليات الفن والتصميم المبتكر بأيدي طلاب المدرسة 100%
وقد استعرض الطلبة أصحاب الفكرة والمشروع بدايات العمل في هذا المجال
والتحديات التي واجهتهم في مشوارهم الطموح والتي ذلوها بكل عزيمة واصرار
من أجل الإنطلاق نحو الريادة في مجال التصميم ومجال الأعمال بشكل عام..
كما أضاف الطلبة لمحه سريعة عن مراحل تطور المشروع
وإدارتهم الجيدة للوقت لتحقيق طموحاتهم حتى وصلوا لهذه المرحلة المتميزة..
ثم تم عرض مجموعة من الأعمال المنفذة التي تألقت على أرض الواقع
في المنازل والمزارع والحدائق وغيرها من الأماكن
والتي أضفت لتلك الأماكن زوايا جمالية واضحة..
فقد جذبت هذه الأعمال الفنية - وبلا شك- رضىى المستفيدين منها
واستثمرت ثقة العملاء بالشركة لتعطي رواجاً واضحاً للشركة..
وما كانت هذه الشركة إلا لتؤكد أنه لا حد للطموحات رغم التحديات
وأن للإبداع روحاً تستمر نحو مستقبل أجمل..
لقد شاركت شركة لمسات للتصميم الطلابية في معرض الشركات الطلابية
وذلك بمناسبة الأسبوع العالمي لريادة الأعمال..
وقد تم عرض جملة من الإبداعات الفنية واللمسات المتقنة في مجال التصميم
وقد تألقة أشكالها البراقة لتثري جنبات المعرض لِيُدْهِشَ الحدث وجوه الحضور
بجماليات الفن والتصميم المبتكر بأيدي طلاب المدرسة 100%
وقد استعرض الطلبة أصحاب الفكرة والمشروع بدايات العمل في هذا المجال
والتحديات التي واجهتهم في مشوارهم الطموح والتي ذلوها بكل عزيمة واصرار
من أجل الإنطلاق نحو الريادة في مجال التصميم ومجال الأعمال بشكل عام..
كما أضاف الطلبة لمحه سريعة عن مراحل تطور المشروع
وإدارتهم الجيدة للوقت لتحقيق طموحاتهم حتى وصلوا لهذه المرحلة المتميزة..
ثم تم عرض مجموعة من الأعمال المنفذة التي تألقت على أرض الواقع
في المنازل والمزارع والحدائق وغيرها من الأماكن
والتي أضفت لتلك الأماكن زوايا جمالية واضحة..
فقد جذبت هذه الأعمال الفنية - وبلا شك- رضىى المستفيدين منها
واستثمرت ثقة العملاء بالشركة لتعطي رواجاً واضحاً للشركة..
وما كانت هذه الشركة إلا لتؤكد أنه لا حد للطموحات رغم التحديات
وأن للإبداع روحاً تستمر نحو مستقبل أجمل..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق